من ينتظر الوقت المناسب ليبدأ، لن تحين له فرص النمو!
عادة ما تلوح بوادر التغيير في الأفق لكثيرين من الناس، فتتولد الرغبة في دواخلهم، ويتخذون العديد من القرارات في سبيل استثمار حياتهم وأوقاتهم للانتقال إلى مستويات أعلى في غمار الحياة وعلى عدة مستويات، يمكن أن تكون هذه القرارات مع بداية يوم ما، أو مع بداية أسبوع معين، أو في بداية عام تريده أن يكون مختلفاً عن سابقه من الأعوام، وقد تكون قرارات التغيير ناتجة عن أزمة أو تحد معين ساهم في تغيير نمط الحياة؛ فقد يكون قرار العناية بالصحة نابعاً عن أزمة صحية مررت بها، وكذلك قد يكون الإخفاق في علاقة ما سبباً في اتخاذ قرارات تغيير نمط العلاقات، ... إلخ.
إنَّ الرغبة في التغيير وصناعة النجاح موجودة في داخلك حتماً، ولا بد أنَّك مررت بكثير من المواقف التي عقدت العزم فيها أن تغير شيئاً حيال أمر ما بكل تأكيد، فرغبة البدايات دائماً ما تبدو لك جميلة ومفعمة بالحماسة، ولكنَّ القلة في هذا العالم من يترجمون حماستهم إلى عمل صادق ودؤوب، فينطلقون من بوصلة متوهجة يبقى إشعاعها مدى الحياة، وهذا يتطلب منهم أن يتوقفوا عن الملهيات، والانشغالات، وضياع الوقت، والتسويف، ويصنعون كل ما يريدون حدوثه في أوانه انطلاقاً من غاية وجودهم على هذه الأرض.
لماذا عليك أن تختار حلول غلوباس؟
عندما تدرك ما هو هام، يصبح كل شيء آخر في حياتك غير هام
عندما لا يعرف الأشخاص ما هو هام في حياتهم، تصبح كل الأشياء التي لا قيمة لها من حولهم هامة، فتنجرف حياتهم إلى ما لا يريدونه حقاً ويسبحون مع التيار، فيعملون على تحقيق أهداف الآخرين وإرضائهم على حساب أحلامهم وأهدافهم، وعندما يقولون "نعم" لتلبية الآخرين، فهم لا يدركون بأنَّهم قد قالوا "لا" لما هو أكثر أهمية في حياتهم، كما أنَّهم لا يحركون ساكناً في حياتهم لأمر ما إن لم يتحول إلى طارئ يستنزفهم، على الرغم من أنَّهم يعتقدون بأنَّهم مشغولون دوماً، لكن ما فائدة الانشغال بالأمور التي لا تحقق النتائج التي ترجوها لذاتك على المدى البعيد؟ فالقارب الذي لا يسير بوجهة محددة وفق بوصلة دقيقة لا يستفيد من الرياح، ومكانه بين الصخور!
إنَّ الحلول التي نقدمها صممت بعناية فائقة، وهي نتاج خبرات تجاوزت الثلاثين عاماً وآلاف الساعات والساعات، وعندما منحناها الوقت الكافي كانت الغاية أن نترجمها في حلول عملية بطرائق شيقة لتصبح نعمة الإيجاد والوقت يقظة في العالم أجمع، وتنوعت الحلول ما بين مقاييس غلوباس (GPA®) المعتمدة والبرامج التدريبية والكوتشينغ والاستشارات والحصول على الاعتمادية للنهوض بالآخرين، فجميعها تهدف إلى وضع الأفراد على قارعة الطريق بأن يكونوا على خطى المؤثرين والملهمين قادة وأبطالاً يكتب التاريخ أسماءهم بمداد لا يفنى ولا يزول. فنحن نؤمن بأنَّ كل فرد في هذا العالم هو إصدار واحد من نفسه، وعليه ألَّا يكون إصداراً ثانياً من أي أحد آخر، ولا يتحقق ذلك إلا عندما يكتشف كل فرد بوصلته التي تتوهج بداخله حماسة وإنجازاً، وكلما ارتبط بها وانطلق من خلالها، تحقق كل فرد بنسخته الفريدة في إعمار الأرض، وحينها يزداد في عالمنا
-
الفكر الأسمى والروابط الإيجابية بين أفراد المجتمع
-
السعادة الشخصية والمهنية والرفاهية والرخاء والازدهار
-
المرونة والانفتاح على التغيير ومواكبة العالم
-
التواصل القائم على الشعور بالمجتمع والتعاون والعطاء
-
الأماكن المنتجة والنشيطة التي تترجم دور القادة وفرق العمل والمنظمات الاستثنائية
-
الحياة من أجل الأهداف السامية التي تضفي المعنى على الحياة
سواء كنت فرداً يرغب في التطوير الشخصي
أم قائداً يبحث عن الصدارة أم فريق عمل يريد أن يكون فائق الأداء أم منظمة تريد تنمية مواهبها والاحتفاظ بها أم صناع قرار يبحثون عن تحقيق أعلى عائد استثماري من التنمية! مع حلول غلوباس أنتم على المسار الصحيح!
اتصل بنا
لتعرف كيف نجلب برامجنا إليك
المقاس الواحد غير ملائم للجميع!
إنَّ البرامج التدريبية في غلوباس يصممها مصممو مناهج رفيعو المستوى؛ وذلك بشكل يناسب الاحتياجات الفريدة لجميع الفئات، ويعزز إمكانات نمو الأفراد والموظفين والقادة وفرق العمل والمنظمات، كما أنَّها تقدم بعناية فائقة تلائم الجميع، سواء بشكل فردي أم في مجموعات، وإما وجهاً لوجه أو عن بعد من خلال تطبيقات ملائمة! أسماء البرامج التدريبية
کن على إطلاع بأحدث المتسجدات
