هل يواجه فريق العمل التحديات الآتية؟

  • التوجيه غير الفعال فتغيب الرؤية وتفشل الخطط
  • قلة الإنجازات والتأخر في تنفيذ المهام
  • لا توجد كفاءة عالية وجودة في المخرجات
  • ضعف التواصل وقلة الانسجام بين أفراد الفريق
  • نقص التقييم والمتابعة للمهام
  • انخفاض المعنويات وفقدان الشغف
  • الاجتماعات غير الفعالة وهدر الأوقات

ما يريده القادة والمنظمات فائقة الأداء في فرق العمل

  • إشعال فتيل الحماسة لحياة شخصية ومهنية أكثر استمتاعاً
  • الانفتاح الفكري بين أفراد الفريق والتفكير بإيجابية
  • استثمار أوقات العمل بكفاءة عالية وجودة المخرجات
  • رفع الأداء وزيادة الإنتاجية والفاعلية
  • مواكبة التغيير والتحلي بالمرونة
  • العمل بروح الفريق الواحد من أجل هدف واحد وإنجاز واحد وبقلب واحد
  • استشراف المستقبل والعمل من أجل تحقيق الرؤى الكبيرة

صُمم هذا البرنامج خصيصاً ليجعل فرق العمل تعمل بقوة جماعية موحدة تنبع عن بوصلة متوهجة تشرق في وجدان أفراد الفريق


5 يوم

25 ساعة

750$

من يرى المنظمات الرائدة في مشارق الأرض ومغاربها، سيدرك تماماً أنَّ إنجازاتها لم ولن تحدث دون قيمة الاتحاد والتعاون المنبثقة من بوصلة دقيقة فالرؤى المتوهجة والغايات السامية والأهداف المشتركة تجعل أصحابها على قلب واحد في أجساد مختلفة، وشعارهم: "عندما نعمل لنربح معاً لن يخسر أحد". ولك أن تتخيل مجموع مهارات عدة أشخاص أقوياء في كيان واحد، إنَّه كيان يتحلى بقدرات كثيرة ولا يمتلكها شخص بمفرده، ومن المؤكد أنَّك قد رأيت أشخاصاً يعملون معاً ويعتقدون بأنَّهم فريق؛ بل ويوجد العديد ممن يعتقدون بأنَّهم فرق عمل، ومع الآسف تجدها فرقاً خالية من روح الفريق. إنَّ فرق العمل فائقة الأداء تتحرك ببوصلة متوهجة ترشد الجميع إلى المسار الصائب، ويعتقد كل فرد في الفريق بأنَّ تشابه الرؤى وتناغم القيم وانسجام الأعمال وتمازج الأرواح وتوحيد القلوب أساس تحقيق أعظم النجاحات، وهذا البرنامج يجعل للإنجازات طعماً آخر عندما تنطلق من توهج البوصلة الصحيحة والدقيقة، والتي تنعكس على إنجازات الجميع، فلا تأتي الإنجازات من أشخاص محددين يصعد بقية أفراد الفريق على أكتافهم.

قراءة المزيد

إليك أنت! إلى كل من يريد أن يمتلك بوصلة دقيقة تتوهج في نفوس فريقه فيعبر عن مواهبه بحرية مطلقة، ويطلق قدراته وإمكاناته الفريدة بغض النظر عن اختلاف الأفراد والفكر والجنس واللون والعرق والديانة والثقافة والعادات والتقاليد والقبيلة، ويقدم لك هذا البرنامج نقطة التحول لتكون ضمن الفريق الذي يعمل من أجل رؤية عظيمة ومسار محدد وإنجاز واحد وبقلب واحد!

هذا البرنامج لكل راغب في العمل مع الآخرين جنباً إلى جنب وللموظفين الشغوفين بتحقيق الرؤى العظيمة، وللمنظمات الاستثنائية التي تبحث عن الفرق فائقة الأداء، وللقادة الذين يبحثون عن فرق عمل لا تهزم.

الوحدة الأولى: حجر الأساس

أنت هنا تدرك جوهرك! إذ يغوص أفراد الفريق في أعماق ذواتهم ويدركون بدقة ما هي حاجاتهم وماذا يريدون، فيعملون على تلبية حاجاتهم وفق بوصلة صحيحة تتوهج في نفوسهم، فتلتهب حماستهم ويتقد شغفهم، وتنجز الأعمال في أوقاتها، فترتفع الإنتاجية وتزداد الكفاءة، ويستثمرون معاً كل لحظة من لحظات العمل بأقصى درجات الاستمتاع وهنا يصبح كل فرد منهم قادراً على أن:

  • يمتلك إحساساً عالياً بالزمن وتحسب لكل ثانية حسابها
  • يعيد ترتيب أولوياته وينظم وقته وفق الأهم فالهام لمصلحة فريقه وذاته
  • يلهم بقية أفراد الفريق ليتركوا أثراً في الحياة يبقى بعد انتهاء دورة الحياة
  • يبني علاقات تقوم على المصداقية والشفافية والحوار ويشعر فيها الجميع بالانتماء
  • يدفع الآخرين إلى التطوير المستمر الذي يقودهم إلى النمو والازدهار الدائم
  • يعيش حياة مفعمة بالرخاء والصحة والرفاهية
  • ينهي الطوارئ لديه ولدى أفراد فريقه، فيعيشون الحياة المتوازنة في كل احتياجاتهم

الوحدة الثانية: القوانين الحاكمة

أنت هنا تمارس المبادئ! فعندما يتم العمل ضمن فريق، سيمر أفراد الفريق بلحظات يحتاجون إلى أن يكونوا فيها أكثر ارتباطاً بالبوصلة والمبادئ، ويحكمون قبضتهم على رغباتهم ومزاجهم، ويتجهون نحو مصلحة الفريق والمصلحة العامة؛ لذلك عليهم أن يكشفوا القناع عن مبادئهم ومعتقداتهم وقيمهم، ويخوضوا غمار البحث عن الملكات والطاقات الكامنة بداخلهم، فينفتحون فكرياً ويعملون معاً بصوت الضمير اليقظ، فتقوى عزائمهم وتزداد ثقتهم بأنفسهم، ويتصورون المستقبل معاً كما يريدونه، ويعيشون دوماً وفقاً للقيم السامية التي يريدون أن يحيوا بها بعيداً عن الأنا وهنا يصبح كل فرد منهم قادراً على أن:

  • يفهم ذاته والآخرين من حوله بعقل منفتح وقلب مبصر للحقائق
  • يتحرر من كل القيود التي تعوقه فيطلق مواهبه وإمكاناته إلى أقصاها
  • يسد الفجوة بين ما هو عليه الآن وما يريد أن يكون عليه حقاً
  • يمتلك بوصلة داخلية دقيقة تجعله يحافظ على المسار في أحلك الظروف
  • يقضي على التسويف والتأجيل ويمتلك إرادة قوية تلهم الآخرين للنجاح والتميز
  • يسخر قوة التخيل الإبداعي ليجعل مستقبله أكثر وضوحاً وجرأة وتوهجاً
  • يستمتع بكل لحظات العمل وتحدياته التي كان يظنها مستحيلة ويقفز بأدائه فوق ما يتخيل

الوحدة الثالثة: تخطيط الرحلة

أنت هنا تعيش اللحظة! إذ يتصل أفراد الفريق بجوهرهم ويكتشفون حقاً بوصلتهم التي تتوهج بداخلهم، فيعملون معاً لتتواءم رسالتهم في الحياة مع رسالة منظمتهم وفريقهم، ويترجمونها إلى رؤى عظيمة، وأدوار ملهمة، وأهداف سامية، وخطط متقنة، ويواصلون حياتهم وقد أصبحوا يمتلكون بوصلة متوهجة تضيء لهم المسار دوماً، فيحيون اللحظة ويعطون كل نفس حقه، ويعيشون معاً بتناغم وانسجام وهنا يصبح كل فرد منهم قادراً على أن:

  • يمتلك البوصلة الداخلية المتوهجة التي تشرق في وجدانه وتحفزه في أصعب الظروف
  • يربط أحلامه ورؤيته وأهدافه برؤية بقية أفراد الفريق لينسجم جميعهم معاً
  • يوظف طاقاته وطاقات بقية أفراد الفريق لتعظيم الإنجازات
  • يدرك أدواره وأدوار الآخرين ويخططون معاً لتلبيتها بتوازن
  • يمتلك قوة الأهداف والخطط التي يعيش من أجلها ويموت من أجلها
  • يتناول وجبة الإفطار اليومية لقادة الفرق الاستثنائية، والمتمثلة في التقييم المستمر
  • يعيش مع الآخرين اللحظة ويحيونها معاً بكل استمتاع وسعادة

الوحدة الرابعة: الإبحار

أنت هنا تحلق بمهاراتك! فهنا يحتفي أفراد الفريق بأسلوبهم الفريد في التواصل، واتخاذ القرار، والتقييم الدوري، والتفويض الفعال، فيتقنون جميعاً لغة فرق العمل المكونة من ثلاثة أحرف "نحن"، ويتقبلون الآخرين كما هم، حتى يصلوا معهم إلى حيث ترشدهم البوصلة المتوهجة، ويمتلكون التوازن الكبير بين اختلافاتهم. وهنا يصبح كل فرد منهم قادراً على أن:

  • يمارس التوازن الفعال بين وجهة نظره ووجهة نظر الآخرين
  • يتحدث ببراعة لغة فرق العمل المكونة من ثلاثة أحرف "نحن"
  • يمتلك أسرار التناغم والانسجام مع الآخرين في أصعب المواقف
  • يتخذ القرارات التي تصب في مصلحة منظمته وفريقه وتحقق لهم أعلى المرابح
  • يقوم بالمتابعة الأسبوعية للمشاريع والخطط والأهداف ويقيم مستوى التقدم
  • يتحلى بالمرونة ويتكيف مع كل متغيرات العمل مهما كانت شدتها
  • يرفع جودة أدائه ومن حوله إلى أعلى المقاييس لتفوق أفعالهم كل التوقعات

  • يغادر أفراد الفريق البرنامج وهم يملكون العدة والعتاد للإبحار في حياتهم المهنية والشخصية بروح جديدة، ويحملون تقنيات وأدوات ملهمة؛ مليئة بالأفكار، والاستراتيجيات، والنماذج، والعمليات، والالتزامات، وخطط العمل التي تجعل لعملهم وحياتهم معنى آخر أكثر سمواً
  • في إمكان كل مشارك أن يتقدم مرة أخرى عبر الإنترنت لإجراء مقياس بوصلة القائد (GPCL) - مقارنة مع نفسه؛ وذلك ليقيس العائد من التدريب
  • يحصل الفريق على تقرير بوصلة الفريق (GPCT) - مقارنة مع نفسه
  • في حال وجود أكثر من فريق مشارك في ذات البرنامج، فستحصل الفرق المشاركة على تقرير بوصلة الفريق (GPTT) - مقارنة مع فريق آخر
  • يحصل كل مشارك تقدم إلى مقياس المقارنة على جلسة شرح فردية لتفسير التقرير من قبل مقيِّم معتمد

نفذ برامج غلوباس في مؤسستك

إذا کان لدیك مجموعة من 8 أشخاص أو أکثر, اطلب هذه البرامج بشکل خاص واحصل على حسم بقیمة 15%


کن على إطلاع بأحدث المتسجدات

اشترك واحصل على أخر المقالات والأبحاث والمنتجات التي تجعلك أقوى من أي وقت مضى.
to-top
footer1

is

illaf-train

Business.©2025