
الوقایة خیر من العلاج!
تواجه المنظمات الیوم تحدیات ضخمة استکشاف المواهب وتنمیتها، وعادةً ما تلجأ لحلول التدریب والتطویر لسد الفجوات، ولکن الواقع یشهد بأن التحدیات تبقی کما هي إن لم تصبح ازدیاد، فالتدریب وحده لیس علاجاً فتاکاً لجمیع التحدیات! إن تناول دواء فعال کالتدریب أو حلول التطویر لتحدیاتٍ لا تعاني منها المنظمات، حتماً لن یعالج لها التحدیات، ولکنه قد یخفف أحیاناً أعراضها، ویکون تخفیفاً آنیاً أشبه بالوهم الذي یوحي بأن العلاج قد تم. ومع مرور الوقت تعود التحدیات أقوى من سابقها، وتفتك بأفراد المنظمة عندما تتحول لأزمات. وهذا ما أکدته أحدث الدراسات العالمیة التي تناولت موضوع الحفاظ المواهب وتنمیتها، وکانت خلاصتها أنه بالرغم من حجم الإنفاق الهائل التدریب والتطویر، إلا أنه یبقی حال المنظمات کما هو، وقد یزداد تسرب المواهب بعد تأهیلهم بحثاً عن فرص أفضل لهم منظمات أخرى، وحینها تصبح تکلفة وجذب المواهب مُجدداً لسد الفجوات، تفوق المبالغ المصروفة التدریب، وبذلك تتفاقم الخسائر من دون جدوى! فما هي الحلول الفعالة إذن لبناء جهاز مناعي قوي یحافظ المواهب ویُنمیها؟
لاستکشاف المواهب وتنمیتها ! ننصح وبشدة بإجراء ™GPO مقیاس بوصلة المنظمة
لماذا على المنظمات أن تختار حلول الاستشارات من غلوباس؟
المنظمات التي تمتلك بوصلة متوهجة! منظماتٌ لا تغرق
إنّ المنظمات الرائدة الیوم عالمیاً، تملك فِرَقاً بحثیة تعمل على استشراف المستقبل، وتهدف إلی التغلب على تحدیاته قبل حدوثها، فینصب عملها على استکشاف الفجوات المحتملة وسدها، قبل أن یفاجئهم المستقبل بالتحدیات وتداهمهم الأزمات، وجُلّ عملهم یتمحور حول الارتباط بالبوصلة الدقیقة التي ترسم مسار الحاضر والمستقبل، وتتوهج نفوس کل الموظفین
دع المنظمة تتغلب على تحدیاتها الحالیة والمحتملة
ونحن في غلوباس نملك فریق استکشافٍ نوعي، متسلح بالقوانین الحاکمة والمبادئ الراسخة، ویملك أفراده مهارات وحلول الاستکشاف الممیزة في استشراف المستقبل وصناعته قبل حدوثه، وینصب عملهم بالدرجة الأولی على التشخیص السلیم ومعرفة التحدیات التي تعاني منها المنظمات الیوم، ویتنبأون بالتحدیات المحتمل حدوثها مستقبلاً للتغلب علیها قبل أوانها. فعملهم ببساطة: اکتشاف البوصلة وإعادة الأمور لمسارها الصحیح، وذلك لیرتبط المعتمدة التي توفر تشخیصاً دقیقاً للقادة وفرق العمل (GPA®) کل أفراد المنظمة بها، وینهلون من وهجها وإشعاع نورها. ویتم ذلك من خلال مقاییس والمنظمة ککل، وتقدم تقاریراً مفصلة مع تقنیات وتمارین واستراتیجیات محددة، مع مجموعة واسعة من الأدوات والمناهج ذات الصلة والتي من شأنها رفع کفاءة الأداء بشکلٍ غیر العادة، وتعمل جمیعها معاً بشکلٍ متوائم یساهم بناء جهاز مناعي قوي أساسه البوصلة، وتتغلب به المنظمات تحدیاتها الحالیة والمحتملة، وتنافس به بقیة المنظمات لتضع لها قدماً بین المنظمات الاستثنائیة، إضافةً إلی العائد الکبیر التي ستجنیه المنظمات من هذا الاستثمار. ومن أبرز هذه النتائج
- بیئة عمل إیجابیة تحتفظ بالمواهب وتُنمیها
- خدمات استثنائية، موظفون مميزون، عملاء سعداء
- منظومة فائقة السرعة في مواكبة التغييرات وإدارة الأزمات
- تدریب وتطویر فعال بشکلٍ مقصود یحقق الأهداف المرجوة
- حلول فعالة ودینامیکیة ترکز النتائج
- تعظیم الإیرادات والأرباح مع تقلیل المصروفات
- استشراف المستقبل واستباق الأحداث لتحقيق الريادة
کن على إطلاع بأحدث المتسجدات
